صلوا على النبي محمد..

صلوات الله وسلامه عليه..
فانكم ستسمعوا عجبا..
بسم الله خالق كل شيء ورازقه وهاديه ..
هناك شيء ما حدث في التاريخ وهيئ لبروز ادم عليه السلام كخليفة الله في أرضه..
طبعا الملائكة كانت شاهدة على فساد الجن والانس قبل ادم ..والا لما قالت لربها متعجبة عندما خاطبها خالقها : ' اني جاعل في الارض خليفة " قالت له سبحانه : " أتجعل فيها من يفسد فيها ويسفك الدماء ونحن نسبح بحمدك ونقدس لك.." فأجابها الحق " اني أعلم مالا تعلمون"..
وكأن العليم يعلم أنه سيخرج من ذرية ادم من يوحد الله جل شأنه لا شريك له...
لكن أين ذهب الانس قبل بعثة ادم..اما الجن فلا نراهم اصلا...؟ وسياق كلام الملائكة انس قبل ادم..( والدم خاصية الانسان..اما الجان فخلقه الله من نار السموم..ومن تم قدرته على التشكل..)
في الكتاب والسنة يوجد ايات واحاديث كثيرة حول ياجوج وماجوج وكثرة انواعهم واعدادهم..وهم لاريب من سكان الاراضي تحتنا..وقد أغلق عليهم ذو القرنين الردم على منفذهم الى ارضنا ..اما النبي صلى الله عليه وسلم فقد قال أن المسلمين في الاقوام السابقة كمثل "الشعرة البيضاء في الثور الاسود"..وان الواحد من ياجوج وماجوج لا يموت حتى "يولد له الف ولد.."..وسيخرجون في اخر الزمان بعد نزول عيسى عليه السلام..ولن يقدر عليهم أحد الا هو سبحانه..
لكن هل ياجوج وماجوج وحدهم من يسكن تحتنا ام ان هناك بشر قديم اخر..
علماء الأحافير يعتقدون أن هناك أجناسا بشرية كثيرة ظهرت قبل الإنسان الحالي – قبل أن تنقرض تماما, فقبل مئة الف عام مثلا..كان هناك (انسان اريكتس) الذي وجدت آثاره في اندونيسيا والصين ، و(إنسان النندرتالز) الذي عاش في أوروبا وفلسطين والمغرب..( وجدت جمجمة في المغرب للانسان النندرتالز تفوق 400.000 سنة ) و(الإنسان الحديث) الذي عاش في افريقيا والشرق الأوسط ومازال موجودا حتى اليوم..
لكن انقرض "انسان النندرتال" و "انسان اريكتس" واخرون كثر..انقرضوا من أرضنا...ولا نعلم ان رحلوا الى اراضي اخرى ام ماذا ..لكن نعلم يقينا ان الانسان الحديث حل محلهم..بلا سابقة انذار..او ان الله استبدلهم بنا...
لكن هل حدث تزاوج بين ذرية ادم وهذا الانسان القديم..وانتاج نوع هجين...؟
يقول العلماء أن التحليل الجيني يؤكد أنه لم يحصل هناك تزاوج بين هاته الانواع على الرغم من معاصرة بعضهم في حوالي 30000 سنة..وانقراض الذرية القديمة في حوالي 25000 سنة لسبب ما...اما لحروب او فيروسات مهلكة..مفسحة المجال امام ذرية ادم التي نعرف...
بحثنا في الكتب المنزلة السابقة فوجدنا ان التوراة والانجيل والقران والسنة الصحيحة يتفقون كلهم على ان عصر ادم الى يومنا لا يجاوز عشرة الاف سنة..وبعض الباحثين الجدد يقول بانه لا يتجاوز 40.000 سنة..
وفي خضم بحثنا وجدنا هاته الاثار المهمة عن حروب نووية وقعت ما قبل التاريخ الحديث في أماكن كثيرة في العالم :
...اكتشف الباحثون عبر القرنين الماضيين، الكثير من المخطوطات القديمة التي، رغم ترجمتها بطريقة صحيحة، لم يفهموها في البداية. وبقي الأمر كذلك إلى أن تقدمت المعرفة الحديثة ولحقت بالمعرفة القديمة حيث استطاعوا استيعابها.
احتوت هذه الوثائق القديمة جداً على مواضيع أصبحت مألوفة للباحثين فقط بعد حصول الانفجارات الذرّية في اليابان خلال الحرب العالمية الثانية. وحينها عرفوا أن ما روته تلك المخطوطات القديمة كان مرعباً فعلاً.
يشير العديد من الاكتشافات الحاصلة في جميع أنحاء العالم إلى حصول نوع من الانفجارات النووية على سطح الارض، كالزجاج الأخضر المنصهر الموجود عميقاً في طبقات الأرض في مواقع مختلفة. رغم أن مثل هذا الزجاج لا يوجد عادة إلا في مواقع الاختبارات النووية، ومع ذلك فقد تم استخراجه من مواقع أثرية عديدة، وتلك المواقع تفصل بينها مسافات شاسعة حيث وجدت في بأفريقيا وآسيا، وأوروبا والأمريكيتين..
"..هذه ليست أوّل مرّة يفجّر فيه الإنسان جهازاً نووياً.."
هذا ما قاله "روبرت أوبنهايمر" Robert Oppenheimer والد القنبلة الذرية الحديثة، بمناسبة تفجير أوّل قنبلة ذرّية في التاريخ البشري المعروف. هل كان يعرف أسراراً مجهولة بالنسبة للأغلبية ومُقتصرة على مجموعة قليلة من الأشخاص العارفين؟
في الهند سنة 2449 قبل الميلاد تحدثت كل من الرامانيا والمهاباراتا وغيرها من النصوص الهندية القديمة، عن الحرب الشرسة التي حدثت قبل عدة آلاف من السنين بين أطلنطس وحضارة راما، وقد استخدمت فيها أسلحة لم يتخيلها البشر حتى النصف الثاني من القرن العشرين (أي بعد تفجير أول قنبلة نووية).
تحدثت المهابهارتا عن الدمار الفظيع الذي أحدثته الحرب، فتقول :
"... كانت عبارة عن قذيفة واحدة مشحونة بكل ما يحويه هذا الكون من قوة. ظهر عمود من الدخان واللهب، سطع هذا العمود كما تسطع آلاف من الشموس... بقوة الصاعقة، إنها رسول الموت الجبار الذي حوّل إلى رماد كل سلالة الفريشنيس Vrishnis والأنداكاس Andhakas ...."
ويصف الجزء التالي بدقة شكل الانفجار النووي، وآثار الإشعاعات على السكان، وكيف كان القفز إلى الماء هو المهرب الوحيد.
".. احترقت الجثث ..
لدرجة أنه لم يعد ممكناً تمييز أصحابها...
سقط الشعر وانقلعت الأظافر،..
تكسر الفخار دون سبب،..
وانقلب لون الطيور إلى البياض..
بعد بضعة ساعات..
احترق كل شيء يؤكل..
وللهرب من النار..
رمى الجنود أنفسهم إلى الجداول..
كي يغسلوا أنفسهم ومعدّاتهم....."
ـ يروي هذا النص، بدقة كبيرة، كيف تم استخدام طائرة صاروخية لتحمل سلاحاً دمر ثلاثة مدن. وكان هذا مشابها لتصريح شاهد عيان على انفجار قنبلة ذرية. فقد وصف التالي :
- وميض الانفجار.
- عمود من الدخان والنار.
- الغبار الذري المتساقط.
- موجات الصدمة والحرارة الشديدتين.
- مظهر الضحايا.
- تأثيرات التسمم الناتج من الإشعاع.
ذكر هذا النص التاريخي ما يلي :
-"صاعقة حديدية شملت" "قوة الكون".
- عمود متوهج من الدخان واللهب، مضيء بقدر عشرة آلاف شمساً، مشرقة بعظمة وبهاء.
- "الغيوم زمجرت إلى الأعلى".
- "الغيوم كلون الدم هبطت فوق الأرض".
- "الرياح الشديدة بدأت بالهبوب".. الفيلة على بعد أميال سقطت بفعل الرياح.
- "رجّت الأرض واحترقت بفعل الحرارة العنيفة المريعة لهذا السلاح".
- "كانت الجثث محروقة إلى درجة أنه لم يعد بالاستطاعة تمييزها".
- "تساقط الشعر والأظافر. انكسرت الأواني الفخارية بدون سبب. أصبحت الطيور بيضاء اللون. بعد ساعاتٍ قليلة، تلوثت كل المواد الغذائية".
- "الآلاف من المركبات الحربية سقطت في كل مكان.... الآلاف من الجثث احترقت وتحولت إلى رماد".
- "لم نشهد أبداً سلاحا مريعاً كهذا من قبل ، ولم نسمع عن مثيل له ابداً".
موقع المعركة: المناطق العليا للغانج Ganges (الهند)
هناك فقرات من المخطوط السنسكريتي القديم (الماهابارتا) "Mahabharta"، تعد مرعبة فعلاً. فالرعب الكامن في وعي الأشخاص الذين نجو من هذه المحرقة لا يزال حياً على صفحات هذه المخطوطات. إلى أن بدأنا نقيم التجارب على المواد المشعة، لا يمكن لأي شخص على وجه الأرض أن يصف المرض الناجم عن الإشعاعات، لسبب بسيط وهو أنه لا وجود لمرضٍ كهذا. أما المخطوطات القديمة، فقد وصفت الأعراض بدقة: فقدان الشعر، التقيؤ، الوهن الجسدي ثم الموت المحتّم... جميعها أعراض تقليدية للتسمم الناتج عن الإشعاع النووي.
والغريب في الأمر هو أن طريقة الوقاية من التلوث الناتج من الانفجار قد ذكرت بالتفصيل! حيث ذكر بأنه يستطيع الإنسان أن يُنقذ نفسه بإزالة جميع القطع المعدنية من جسمه وغمر نفسه مباشرة في مياه الأنهار، والسبب في ذلك هو ليغتسل ويتخلص من الدقائق الملوثة... ويتم اليوم إتباع نفس الإجراء.
** في بـابـل تروي "ملحمة جلجامش" يوماً عندما "صرخت السماوات"، وأجابت الأرض فجأة مضيئة بالبرق، توهجت النار وصعدت إلى الأعلى، وأمطرت الموت. تلاشى الضوء وخمدت النار. كل من صعقه البرق تحول إلى رماد.
** في التيبت تصور المقطوعة الشعرية التيبيتية ستانزاس ديزان Stanzas of Dzyan" محرقة ابتلعت دولتين متحاربتين حيث حدث بينهما نزال جوي مستخدمين فيها أشعة حاجبة للنظر وكرات من اللهب واسهماً مشعة وبرق رهيب. وتلك الدولتان كانتا :
ـ "ذات الوجه الأسمر" و"ذات الوجه الأصفر" (أي المنغوليين التابعين لحضارة غوبي "Gobi") القليل من ذوات الوجه الأصفر نجوا من الفيضانات والدمار النووي، أما ذوات الوجه الأسمر فقد أُبيدوا بالكامل.|||
ـ "العين المستقيمة" (شعوب أوروبا والشرق الأوسط) كانوا من بين الناجين، وعلى ما يبدو أنهم قد زُجوا أيضا في هذا القتال النووي.
المكسيك، والولايات المتحدة الأمريكية..\
** تصف نصوص المايا القديمة الآثار المدمرة (والتي لسوء الحظ أصبحت واضحة تماماً لنا بعد ضربة Horoshima الناتجة عن النار القادمة من الأعلى مما أدى إلى خلع العيون وتفسخ الجسد والأحشاء، مدناً كبيرة مزدهرة تقع إلى الشمال (في الولايات المتحدة الأمريكية) قد دمرت.
الولايات المتحدة الأمريكية:
** هنود الهوبي Hopi يروون " أن بعضاً من هؤلاء الذين جاؤوا من العالم الثالث حلقوا فوق مدينة عظيمة، هاجموها وعادوا بسرعة كبيرة لدرجة أنه لم يستطع سكانها أن يعرفوا من أين أتى المهاجمون، وسرعان ما بدأت العديد من الدول بمهاجمة بعضها الآخر". ومن هنا أتى الفساد والدمار.
*** الإثبات الفيزيائي
في الغابون Gabon، غرب أفريقيا هناك بقايا من سلسلة تفاعلات نووية حدثت ما قبل التاريخ حيث لا يمكن تفسيرها بالوسائل الطبيعية، تم اكتشافها في أسفل منجم قديم يعود إلى عصر ما قبل الفيضان، تبدو وكأنها بقايا لتفاعل نووي (مصنوع و ليس طبيعياً).
** هناك بقايا في الهند تشير بقوة إلى أن حرباً نووية قد نشبت في الماضي البعيد :
هاته المنطقة محددة بدقة في السجلات القديمة، أي التي تقع بين جبال الغانج Ganges والراجماهال Ragamahal حيث يوجد هناك عدد هائل من الآثار المحروقة التي لم يتم استكشافها حتى الآن، وهذه دلائل على أن هذه البقايا لم تحترق بنار عادية. في حالات متعددة تبدو وكأنها كتل هائلة منصهرة ومدموجة ببعضها، وسطوحها مثقوبة ومنقرة بشكل كبير "كصحيفة القصدير التي تم صهرها بسيل من الحديد المنصهر".
** في الجنوب الأقصى في مناطق غابات ديكان Deccan، يوجد الكثير من هذه البقايا والآثار. بجدران مزججة ومتآكلة، ومتصدّعة نتيجة الحرارة الهائلة. وبعض الابنية، حتى سطوح الأثاث الحجرية قد تحولت إلى زجاج (أي صُهرت ثم تبلورت).
ـ ولقد وُجد في نفس المنطقة هيكل عظمي فيه نشاط إشعاعي أقوى خمسون مرة عن المستوى الطبيعي. لا يمكن لاحتراق طبيعي أو انفجار بركاني أن يصدر حرارة شديدة تؤدي إلى فعل ذلك. حيث انه يتطلّب ملايين الدرجات من الحرارة، والتي وجب أن تكون حسراً نتيجة لتفاعلات نووية حرارية.
** في مكان آخر إلى الجنوب، عثر الضابط البريطاني ج. كامبل J.Campbell على موقع مشابه، كان المكان شبه مزجَّج (أي كاد يتحوّل إلى زجاج)، أما المصدر الذي سبب هذا فلازال مجهولاً.
ـ وهناك تقارير مشابهة قدمها المسافرين عبر مناطق الأدغال، تقارير عن أبنية مدمّرة ذات جدران مشابهة لألواح الكريستال السميكة، وهي أيضاً منصهرة وممزوجة ببعضها عل شكل أكوام من الأحجار المزجّجة، كان واضحاً أن هذا الدمار نتيجة قوة هائلة غامضة ومجهولة.
ـ أما الصياد المستكشف هـ.ج. هاملتون H.J.Hamilton فقد صُعِقَ بشدّة عندما دخل إلى بناء قديم ذات قبة منخفضة، يذكر قائلاً: ".. فجأةً، هوت الأرض تحت أقدامي مصدرة صوتا غريباً. وصلت إلى مكان آمن ثم وسعت الحفرة بمؤخرة بندقيتي إلى أن أصبحت ظاهرة وأنزلت نفسي فيها. وجدت نفسي في ممر طويل وضيق يدخل إليه الضوء من المكان الذي انفلقت منه القبة. وفي القاع رأيت ما يشبه طاولة وكرسي من نفس المادة الكريستالية التي تتألف منها الجدران.."
".. كان شكلا غريباً منحنياً من على الكرسي بملامح مشابهة للإنسان.. وعندما نظرت إليه عن قرب ظننته قد يكون تمثالاً أُتلف خلال مرور الزمن، لكن حدّقت عيني على شيء ملأني بالرعب الشديد!.. تحت "الزجاج" الذي كان يغطي ذلك "التمثال" بدأ يظهر بوضوح هيكل عظمي حقيقي!..".
كل من الجدران والأثاث وحتى الناس، جميعهم انصهروا ثم تبلوروا. لا يمكن أن ينتج ذلك عن نار طبيعية أو انفجار بركاني، حيث يتطلب حرارة شديدة تكفي لتسبب هذه الظاهرة... فقط الحرارة الناتجة من الطاقة الذرية يمكنها التسبب مثل هذا الدمار.
** في باكستان هياكل عظمية في موهانجو دارو Daro-Mohenjo وهارابا Harappa هي ذات درجة عالية من الإشعاع. الآثار المدمرة في هاتين المدينتين القديمتين هي كثيرة، ويُعتقد بأنه كان في كل منها أكثر من مليون نسمة وعملياً فإن تاريخها مجهول ولا نعرف عنها سوى أنها قد دُمرتا فجأةً. في Daro-Mohenjo، في مركز زلزال عرضه 150 قدماً، كل شيء قد تبلور أو انصهر أو ذاب. وعلى بعد 180 قدماً عن المركز، انصهر قرميد الجدران على اتجاه واحد فقط، مما يدل على حدوث انفجار.
** نصوص هندية قديمة تتحدث عن سكان مدينة أُمهلوا عدة أيام للإخلاء.. إنذار واضح على حدوث دمار شامل.
** كشفت الحفريات المقامة في إحدى المدن المدفونة عن أربعة وأربعين هيكلاً متناثراً في الشوارع، وكأن حدثاً مشؤوماً قد أتى فجأة بحيث أنهم لم يستطيعوا الدخول إلى بيوتهم. جميع الهياكل كانت مستلقية على الأرض، الأب، الأم والطفل وُجدوا منبطحين في الشارع ووجوههم مغمورة في الأرض وما زال الطفل يمسك بيدي أمه. وهذه الهياكل العظمية ما زالت، بعد آلاف السنين، تعتبر من بين أكثر المواد إشعاعا والتي لم يتواجد مثيلها إلا تلك التي نتجت عن هيروشيما وناكازاكي.
** في العراق..إن الآثار المنصهرة لبناء هرمي مدرّج ziggurat structure الذي لا يبعد كثيراً عن بابل الأثرية قد تكون نتجت عن "حريق ضرب البرج وفلقه من الرأس وصولاً إلى أساسه". تحول طوب البناء إلى زجاج وانصهر كلياً. الدمار كله أشبه بالجبل المحروق، حتى الجلمود الضخم (صخرة دائرية) الموجود بالقرب من الحطام قد تحول إلى زجاج. أية قوة هذه التي من الممكن أن تصهر الطوب والقرميد؟.... لا شيء سوى صاعقة جبارة أو قنبلة ذرية!. وهناك أمر آخر، هل تعلم أنه عندما انفجرت أول قنبلة ذرية في نيومكسيكو تحول رمل الصحراء إلى زجاج منصهر يميل إلى اللون الأخضر؟.
اقرأ هذه الحقائق إذاً ......
** في بابل ..في عام 1947، اكتشف علماء في أحد المواقع، وعلى التوالي :
ـ طبقة من تربة زراعية (أرض زراعية).
ـ طبقة أقدم من تربة رعوية (أرض للرعي).
ـ طبقة قديمة جداً تعود لعالم "إنسان الكهف".
ـ ثم وصلوا إلى طبقة أخرى... من الزجاج الأخضر المنصهر!.
قد تصهر الصاعقة أحيانا الرمل، لكن عندما يحدث ذلك فإن الانصهار يحدث بشكل محصور ومحدد. فقط الانفجار النووي ينتج عنه طبقة كاملة من الزجاج الأخضر المنصهر
** في منغوليا بصحراء غوبي التي تقع بالقرب من بحيرة LobNor مكسوة بالرمل المزجج نتيجة التجارب الذرية التي قامت بها الصين لكن هناك مساحات معينة من الصحراء فيها رمل مزجج مشابه والذي استمر وجوده لآلاف السنين. هناك مناطق مدمرة، ليس لها شكلاً منتظماً، والتي فيها علامات تدل على احتراق ناتج عن الحرارة الشديدة، إنه حقاً لمن الصعب تصديق أن الإنسان في أحد الأزمان قد عاش وأحب وحكم ومات هناك.
** في فلسطين عام 1952، اكتشف علماء الآثار على عمق 16 قدماً، طبق من الزجاج المنصهر الأخضر بسمك ربع بوصة ويغطي مساحة لبضعة مئات من الأقدام المربعة. مصنوعة من الكوارتز المنصهر وهي تشبه بمظهرها الرمل الذي تعرض إلى تجارب نيفادا وغوبي الذرية.
** في غرب الولايات المتحدة، الآثار الموجودة في كاليفورنيا الجنوبية وكولورادو وأريزونا ونيفادا، كل هذه المناطق قد انصهر سطحها الصخري لشدة الحرارة المشعة التي تعرضت لها.
ـ بين أنهار غيلا Gila وسان جوان San Juan ، هناك مساحة كبيرة فيها بقايا "آثار مدن... محترقة بالكامل وقسم كبير منها هو مزجج ومنصهر، مليئة بالأحجار المنصهرة والحفر التي سببتها النيران التي كانت حارة جداً لدرجة أنها قادرة على صهر الصخر أو المعدن. هناك أحجار مدكوكة ومنازل تصدعت بشكل فظيع.
ـ في مركز مدينة مدمرة في وادي الموت (بصفوف من الشوارع بطول ميل و مواقع لبنايات ما تزال مرئية) هناك بناء ضخم قابع على صخرة طويلة. الجهة الجنوبية من الصخرة والبناية قد انصهر وتحول إلى زجاج.
ـ وفي صحراء موهافي Mohave يوجد العديد من الرقع المدورة مؤلفة من الزجاج المنصهر.
** في جزيرة إيستر.. هناك نحوت خشبية فريدة من نوعها تُظهر نتائج تأثيرات الإشعاع النووي على بنية جسم الإنسان والمتمثلة في الجسم الهزيل وتضخم الغدد الدرقية، والورك المتورم، والخدود الضامرة الجافة والفقرة العنقية المنحنية، مع وجود كسر بارز بين الفقرة القطنية والفقرة الظهرية، وعينان منتفختان ومعدة منتفخة... كل هذه التفاصيل ظاهرة بشكل واضح. هذه هي أعراض كابوس التعرض للإشعاع النووي. هل من الممكن أن يكون هذا له علاقة ببقايا الدمار المخيف الذي تم اكتشافه على الجزيرة؟
يصور الرائد والعالم النووي، البروفيسور فريدريك سودي Frederick Soddy (الحائز على جائزة نوبل ومكتشف النظائر المشعة) حضارة قديمة برعت في تكنولوجيا الطاقة الذرية قائلاً، ( في عام 1909 ) :
"... ألا نستطيع أن نقرأ بين سطور (الأساطير المنقولة عن مرحلة ما قبل التاريخ) بعض الدلائل على وجود عرق بشري تعرض للنسيان.. حضارات توصلت ليس فقط إلى العلم الذي لم نعرفه إلا متأخراً جداً، إنما أيضاً إلى القوة التي لم نحصل عليها بعد؟.."
إن أسطورة الحرب الذرية الحاصلة في الزمن الماضي تزداد تجسداً وتصبح حقيقة واقعة كلما تنورنا بالمعلومات الجديدة. ومهما كان تصورنا عن الماضي، فهناك دائماً الحقيقة القاسية والمرّة : هناك دلائل كثيرة جداً من أجزاء كثيرة من العالم نعتبرها اليوم دلائل سخيفة لكنها حقيقية، ولولا ذلك لما ظهرت بكثرة هنا وهناك. مواقع عديدة حول العالم منصهرة ومزجّجة. في ذلك الماضي السحيق... عرفوا سرّ هذا السلاح، وقد وجدوا التبريرات المناسبة لاستخدامه، فمسحت الحضارات المزدهرة من الوجود..
لكن هل أخذنا العبرة؟...
هل سمعنا التحذير؟..
أم أننا سنعتبرها دعابة مسلية...
فنسخر منها ونضحك؟
يتبع..
ابحثوا ولا تناموا..
فيكفي اننا نمنا 500 سنة..
فكل ما فعلنا في الالف عام..
اننا ايقظنا الاخرين من سباتهم..
ونمنا نومة الغفلان التلفان..
للتواصل مع الباحثين الجديين :
Whattssap : +447978388041
joba.osiris@gmail.com





هذا الملك بخت نصر الذي حكم الارض...في الصورة تظهر طريقة حكمه.. هوايته كانت تدمير مخالفيه باسلحة الدمار الشامل...هاته النقوش مفرغة من خاتمه في الصورة الاخرى..

ما يخفي الغرب من هاته المعلومات كثير .. ولا يصلنا الا الفتات بعد قرون..

أخرج ابن الجوزي في ((تاريخه)) عن ابن عباس -رضي الله عنه- قال: قال النبي -صلى الله عليه وسلم-: ((ملك الأرض أربعة؛ مؤمنان، وكافران. فالمؤمنان: ذو القرنين، وسليمان. والكافران: نمروذ، وبختنصر. وسيملكها خامس من أهل بيتي)).







خاتم بخت نصر...
يظهر بخت نصر يلقي قنبلة على اليسار في الصورة تحت..

طبعا كل اثار العراق سرقتها انجلترا وشطبتها بقاياها امريكا...

أخرج ابن الجوزي في ((تاريخه)) عن ابن عباس -رضي الله عنه- قال: قال النبي -صلى الله عليه وسلم-: ((ملك الأرض أربعة؛ مؤمنان، وكافران. فالمؤمنان: ذو القرنين، وسليمان. والكافران: نمروذ، وبختنصر. وسيملكها خامس من أهل بيتي)).





هاته جماجم أصلية وليست مشوهة..خلق اخر..سبحان الله ...




تحول الاحجار الى زجاج أخضر بفعل طاقة انفجار نووي والحرارة المفرطة...


جماجم البلوط الاصلية..
خلق اخر لا ينتسب الينا..وحضارتهم متطورة في مصر وامريكا اللاتينية..




مقارنة بين جمجمة البلوط وجمجمتنا الصغيرة..




هاته هي الدواب نصف بشرية التي تكلمنا عليها سابقا..وفيها الكافر والمؤمن...

"وَفِي خَلْقِكُمْ وَمَا يَبُثُّ مِنْ دَابَّةٍ آيَاتٌ لِقَوْمٍ يُوقِنُونَ " - الجاثية: 4.
- "إِنَّ شَرَّ الدَّوَابِّ عِنْدَ اللَّهِ الصُّمُّ الْبُكْمُ الَّذِينَ لَا يَعْقِلُونَ " - الأنفال : 22 - اي ان هناك من يعقل..
- " إِنَّ شَرَّ الدَّوَابِّ عِنْدَ اللَّهِ الَّذِينَ كَفَرُوا فَهُمْ لَا يُؤْمِنُونَ " الأنفال: 55 - اي ان هناك من يؤمن..
اذا كان بعضهم فيه شر فالاخرين فيهم خير..وايمان وعقلنة..
لاحظوا ان كنه الايات بدأ يتضح..الدواب ليسوا حيوانات بالضرورة..
وكما أن هناك شر الدواب..هناك أيضا خير الدواب..مؤمنة تسجد لله سبحانه وتعالى..
" أَلَمْ تَرَ أَنَّ ٱللَّهَ يَسْجُدُ لَهُۥ مَن فِى ٱلسَّمَٰوَٰتِ وَمَن فِى ٱلْأَرْضِ وَٱلشَّمْسُ وَٱلْقَمَرُ وَٱلنُّجُومُ وَٱلْجِبَالُ وَٱلشَّجَرُ وَٱلدَّوَآبُّ وَكَثِيرٌ مِّنَ ٱلنَّاسِ ۖ وَكَثِيرٌ حَقَّ عَلَيْهِ ٱلْعَذَابُ ۗ.." الحج - 18
لاحظو ترتيب العليم ان كلمة الدواب قبل كلمة الناس..وهاته اشارة الى انهم خلقوا من قبل الناس..هذه ايات ذكرت فيها كلمة الدواب..والدالة على ان الدواب انواع في الخلقة والايمان والعقل..

فما نستفيد هو ان مخلوقات الله العاقلة هي : ملائكة وانس وجن ودواب...



سبحان الخالق..جينيا لا علاقة له بنسلنا..



سبحان خالق كل شيء..يخلق الله ما يشاء..




هؤلاء جنس غير معروف مختلف جيناته...أذكى منا...وقدرته استيعابه أكبر..
هاته الجماجم اصلية وليست مشوهة..

تعليقات